موقع البرامج والعاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى biyaalhoceima
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ان في القلب وحشة لا يذهبها الا الانس بالله .وفيه حزن لا يذهبه الا السرور بمعرفته . وفيه فاقه لا يذهبه الا صدق اللجؤء اليه ولو اعطي الدنيا وما فيها لم تذهب تلك الفاقة ابدا ....ابن القيم الجوزي .....ان للسيئة سوادا في الوجه وظلمة في القلب ووهنا في البدن ونقصا في الرزق وبغضا في قلوب الخلق ,,,,,,,,, عبد الله بن عباس ,,,,اذا لم تقدر على قيام الليل وصيام النهار , فاعلم انك محروم كبلتك خطيئتك,,,,الفضيل بن عياض.........اصلح سريرتك يصلح الله علانيتك واصلح فيما بينك وبين الله يصلح الله فيما بينك وبين الناس , واعمل لاخرتك يكفك الله امر دنياك وبع دنياك باخرتك تربحهما جميعا ولا تبع اخرتك بدنياك فتخسرهما جميعا ,,,, سفيان الثوري   ......  اذا احببت ان يدوم الله لك على ما تحب فدم له على ما يحب ,,, احمد بن حنبل   الاستغفار اكبر الحسنات وبابه واسع فمن احسن بتقصير في قوله او عمله او حاله او رزقه او تقلب قلبه , فعليه بالتوحيد والاستغفار , ففيهما الشفاء اذا كان بصدق واخلاص ,,, ابن تيمية    ,,,, ما ركن الى الدنيا احد الا لزمه عيب القلوب ولا مكن الدنيا من نفسه احد الا وقع في بحر الذنوب ,   يحي بن معاذ

 

 النرجسية تعني حب النفس مثل القدافي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
كرم

كرم


عدد المساهمات : 3
نقاط : 8716
السٌّمعَة : 1

النرجسية تعني حب النفس مثل القدافي Empty
مُساهمةموضوع: النرجسية تعني حب النفس مثل القدافي   النرجسية تعني حب النفس مثل القدافي I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 11, 2012 10:26 am


النرجسية تعني حب النفس مثل القدافي 4242646




النرجسية تعني حب النفس، وهذه الكلمة نسبة إلى أسطورة يونانية، ورد فيها أن ناريس كان آية فيا الجمال وقد عشق نفسه عندما رأى وجهه في الماء.


الصفة الأساسية في الشخصية النرجسية هي الأنانية فالنرجسي عاشق لنفسه ويري أنه الأفضل والأجمل والأذكي ويري الناس أقل منه ولذلك فهو يستبيح لنفسة استغلال الناس وتسخيرهم. والنرجسي يهتم كثيرا بمظهرة وأناقته ويدقق كثيرا في أختيار ملابسه ويعنيه كيف يبدو في عيون الأخرين وكيف يثير أعجابهم ويستفزه التجاهل جدا ويحنقه النقد ولا يريد أن يسمع إلا المديح وكلمات الأعجاب.

النرجسية مصطلح استقاه المحلل النفساني سيجموند فرويد من الأسطورة اليونانية، ونرجس هذا هو "ابن الحورية الزرقاء ليروب، من مدينة Thespide، حاصرها يوما إلـــه النهر سيفيسيوس بقنواته، فتمكن من اغتصابها وقد قالت العرافة Lyriopy أن ابنها نرجس سوف يعيش حتى يبلغ سنا كبيرا بشرط أن لا يعرف نفسه أبدا.

وكان نرجس رمزا للجمال، وفي الواقع كان أي شخص له العذر إذا وقع في حب نرجس حتى عندما كان طفلا. وعندما بلغ ستة عشر سنة وقع في حب أحباء وعشاق من الجنسين رفضوا دون رحمة ودون تفكير أن يحبهم، إذ كان لديه غرور كبير.

وفي يوم من الأيام أرسل نرجس سيفا إلى شخص يدعى امينوس، أحد معجبيه وأكثرهم إلحاحا وقد سمي نهر امينوس باسمه، وفعلا قتل امينوس نفسه على عتبة نرجس داعيا الآلهة أن ينتقموا منه. وسمعت الدعاء الآلهة أرامتوس آلهة الصبر أخت أبولو، وسمعت الصلاة فدعت أن يقع نرجس في الحب. فآثر في يوم من الأيام الذهاب إلى منطقة يطلق عليها "دوناكون" في إقليم ميساثيبا عند نبع ماء صاف كالفضة، ولم يكن قد عكرته الأغنام ولم تكن الطيور قد شربت منه ولم يسقط فيه أبدا فرع شجرة من الأشجار التي تجاوره وعندما انثنى نرجس ليشرب وقع في حب الصورة المنعكسة في الماء، وفي أول الأمر حاول أن يقبل الولد الجميل الموجود بمواجهته ولكن سرعان ما تعرف على نفسه فظل يحملق مفتونا في النبع ساعة بعد ساعة، وأخذ يتساءل كيف يمكنه احتمال أن يمتلك وفي نفس الوقت لا يمتلك؟ وهده الحزن ومع ذلك فكان يسعد ويفرح في عذابه عالما على الأقل أن نفسه الأخرى سوف تبقى مخلصة له مهما حدث.

أما عن إكو Echo، فبالرغم مما أصابها فإنها اشتركت معه في حزنه، وكانت تردد ما يقوله نرجس وخاصة في آخر حياته عندما اخذ يردد "خلاص" "انتهى". عندما كان يغمد خنجره في صدره، وأيضا آخر آه نطق بها نرجس هي قول [آه أيها الشقي المحبوب دون جدوى وداعا]. وقد روت دمه الأرض، ومن هذه الأرض نمت زهرة النرجس البيضاء بعروقها الحمراء".

إن تأويل هذه الأسطورة اليونانية مكن فرويد من اكتشاف هذه العقدة، وهي افتتان الذات بنفسها، نرى معالم هذه العقدة النفسية من خلال شعر المتنبي وسيرته الحياتية.

يقول المتنبي في صباه:

أمط عنك تشبيهي بما وكأنما

فما أحد فوقي ولا أحد مثل)

إن هذا البيت قد أربك شراح الديوان، حتى قال أبو العلاء المعري في شرحه للديوان " وقد أكثر الناس في هذا البيت، من حيث أن "ما" ليست من أدوات التشبيه. وقال ابن جني: إن المتنبي كان يجيب إذا سئل عن هذا البيت بأن يقول: تفسيره أنه كان كثيرا ما يشبه فيقال: كأنه الأسد، وكأنه البحر، ونحو ذلك. فقال هو معرضا عن هذا القول: امط عنك تشبيهي "بما" و "كأن"، فجاء بحرف التشبيه وهو "كأن" وبلفظ "ما" التي كانت سؤالا فأجيب عنها بكأن التي للتشبيه وأدخل "ما" للتشبيه لان جوابها يتضمن التشبيه، فذكر السبب والمسبب جميعا. وقال القاضي الجرجاني: إن المتنبي سئل فذكر: أن "ما" تأتي لتحقيق التشبيه كقوله [عبد الله الأسد] : ما عبد الله إلا الأسد، وإلا كالأسد تنفي أن يشبه بغيره، فكأن قائلا قال : ما هو إلا كذا، وآخر قال : كأنه كذا، فقال امط عنك تشبيهي بما وكأنه، و "ما" في التحقيق للنفي في هذا الموضع، ولكنها تضمنت نفي الأشباه سوى المستثنى منها فمن هذا الوجه نسب التشبيه إلى "ما" و"كأن"، إذا كان له هذا الأثر.

ويمكن تعميق هذ الطرح بأبيات أخرى يتجلى فيها الاعتداد بالنفس بصورة مكشوفة يقول المتنبي :

أي محـل أرتـقي

أي عظيم أتقـي (مجزوء الرجز)

وكل ما خلق الله

وما لـم يـخـلق

محتـقـر عن همتي

كشعرة من مفرقي

إن هذا الأبيات التي قالها المتنبي في صباه مفتخرا، اختلف فيها الشراح من حيث الحكم على مضمونها فأبوالعلاء المعري في شرحه، اكتفى فقط بإعادة كتابه الأبيات نثرا، وذاك أن معنى الأبيات لا يكتنفه الغموض، يقول : "أي محل ارتقى إليه؟ فلا مزيد فوق ما أنا عليه فاصير غليه، وأي عظيم أخشى منه وأقدر ؟ وكل شيء خلقه الله وما لم يخلق بعد، هو محتقر عند همته".

غير أن أبا البقاء العكبري، ناقش مضمون هذه الأبيات عقائديا، وأخلاقيا فاتهم الشاعر بالكذب وأنه لزمه الكفر، يقول شارحا الأبيات ومعيدا لشرح الواحدي . قال الواحدي "يريد: أنه لم يبق محل في العلو ولا درجة إلا وقد بلغها، وأنه ليس يتقي عظيما ولا يخافه، وكذب في ادعائه مترقى العلو، بل محله العلو في الحمق، وفي شرح البيتين 2-3، سيستشهد بشرح الواحدي. قال الواحدي : ليس معناه ما لا يجوز أن يكون مخلوقا كذات البارئ وصفاته لأنه لو أردا هذا للزمه الكفر بهذا القول، وإنما أراد ما لم يخلقه، مما سيخلقه بعد، وإن كان قد لزمه الكفر باحتقاره لخلق الله، وفيهم الأنبياء المرسلون، والملائكة المقربون " . أما عبد الرحمان البرقوقي فقد اكتفى في شرح الأبيات بنقل ما ورد في شرح الواحدي.

أن هذه الأبيات تعكس نرجسية المتنبي بشكل صارخ وتخفي شيئا آخر، هو الإحساس باللاجدوى، هذا الإحساس الذي ظهر في شعر الصبا بشكل جنيني سيعرف تطورا في مرحلة النضج.

نخلص إلى نتيجة مفادها أن المتنبي أحس بتفوقه وسط محيط كان يشعر فيه بنقص اجتماعي ومن تم أصبحت نرجسيته تعويضا عن هذا النقص، وتعويضا عن الإحساس بالاضطهاد " فالذات تمعن في احتضان ذاتها كلما أوغل الواقع في إحباط النزعات الفردية ". إلا أن هذه النرجسية ليست سلبية خصوصا وان مفهوم الرجولة يتصدر قائمة القيم الاجتماعية و العربية والاعتزاز بالانا هو موضوعة تواتر بشكل كبير في الشعر العربي. وقد جاء المتنبي ليجسد نرجس الأسطوري في ارض الواقع العربي. وان هذا التجسيد الذي أفضى بالانا حد التضخم ليعد جانبا مهما لإضاءة سر ارتباط العرب بشاعرهم المفضل.

وبالمقابل نلاحظ ظهور نزعة سادية مجاورة للنزعة النرجسية حيث إن هاتين النزعتين تتعايشان في كيان واحد، وذلك نتيجة للتعامل المزدوج تجاه الإحباط الذي مسني به الشاعر، فهو مرة يتـعالى عليه ومرة يحس بالعبث واللاجدوى.

إن هذا التعامل المزدوج يجعل الذاتي تتأرجح بين نوازع نرجسية، هي المولدة للنزعة الحيوية وحب الحياة، ونوازع سادية لحب الموت والفناء. فهذه النزعة الأخيرة هي التي أبرزت في شعر المتنبي ميولا مبكرا نحو تدمير الذات.

ولقد بلغت هذه النزعة التدميرية للذات مبلغا صريحا في قوله :

كفى بك داء أن ترى الموت شافيا

وحسب المنايا أن يكن أمـــانيا

تمنيتهـا لـمـا تـمنيت أن ترى

صديقا فأعيا أو عدوا مداجـيـا

لقد ورد هذان البيتان في مطلع القصيدة التي مدح بها المتنبي كافورا الأخشيدي، وهي أول قصيدة قالها المتنبي بحضرته كافور بعد رحيله عن سيف الدول.

إن مثل هذه المطالع اعتبرها النقاد العرب القدامى "إساءة للأدب" بالأدب، حيث أن ذكر الموت في مثل هذا المقام يبعث على التشاؤم؛ فالمتنبي في هذا المطلع كان واقعا تحت تأثير الفراق المر وتأثير النزعة اللاشعورية للموت باعتباره محركا أساسيا لعوالمه المتنبي الباطنية. لقد أرغم هذا الوضع الشاعر على خرق أدبيات المقام المدحي الذي قيلت فيه القصيدة.

أنا ترب الندى ورب القوافي

وسمام العدى وغيظ الحسود

أنـا في أمـة - تـداركها الله-

غـريـب كـصـالح في ثمـود

البيت الأول نرجسية مفرطة أما البيت الثاني فغربة وشعور حاد بالاضطهاد .

إن الملاحظة الأولى التي يمكن أن نبديها على كلام الدارسين للمتنبى -النرجسي- هي أنهم طبقوا بعض مقولات المنهج النفسي عند آدلر، الذي ينطلق من فرضية أن الإنسان كائن ناقص، إما عضــويا أو اجتماعيا، ولكي يتفادى عقدة النقص والدونية يلجأ إلى استحداث آليات تعويضية تضمن له التوازن النفسي، أما الملاحظة الثانية فتتجلى في المراوحة بين معطيات التحليل النفسي الفرويدي والأطروحات الأدلرية، خصوصا حينما عالج العقدتين النرجسية والسادية معتبرا أن النرجسية هي بمثابة آلية تعويضية عن فقدان الحنان الأمومي.

فالمتنبي هو تلك الشخصية التي استلهمت العصر وتمثلته، إنه تمثل حي لعصر ينوء بتناقضات صارخة، إنه ذلك المبدع الفرد الذي استطاع أن يعبر عن رؤية العالم لمرحلة بكاملها، رؤية عصر في حالة انهيار وسقوط. وآية ذلك أن شخصية المتنبي وشعره مبصومان بتقابلات ومفارقات صارخة، فلديه جنوح نهم نحو العليان والتفوق الذي يواجهه حس القنوط واللاجدوى
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
faris
الاداريون
الاداريون
faris


عدد المساهمات : 30
نقاط : 8903
السٌّمعَة : 15

النرجسية تعني حب النفس مثل القدافي Empty
مُساهمةموضوع: رد: النرجسية تعني حب النفس مثل القدافي   النرجسية تعني حب النفس مثل القدافي I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 11, 2012 10:32 am









النرجسية تعني حب النفس مثل القدافي 132809872212


جزاك الله خيراا سراحة هو اسم على مسما



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
النرجسية تعني حب النفس مثل القدافي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماذ تعني كلمة النارجسية
» كون السماء عالية لا تعني المستحيل
» عزة النفس والكرامة موضوع مهم لنقاش
» يطلق المعروف على كل ما تعرفه النفس من الخير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع البرامج والعاب :: القلم والابداع :: الفكر المعاصر-
انتقل الى: